هل حدث معك هذا ذات يوم ؟,هل ارهقتك مطاردة الاصدقاء في الشوارع؟ ,او اهلكت
نفسك في لعب الكرة بازقة مدينتك لتجد نفسك ملقى في ركن من اركان المنزل
,تنعم بنوم عميق بريء يشبه الطفولة التي تحنو اليها وتتمنى لو ان تلك
الايام تعود بعفويتها بسعادتها ,اكيد لم يكن بزمن بعيد كلنا ننام بين احضان
الحنان والبراءة فوق الاريكة او على شرفة المنزل او بين اوراق
الشجر...........وتمضي لتبقى صور مرسوخة في الذاكرة ضور لوجهي لازال يعبث
بحلوى البابا وشعري لايزال يعبث باصابع ابنة العم ,بالفعل صور بريئة لاطفال
ينمون بعفوية في اي مكان فقط لانهم مرهقون من اللعب وربما الصراخ والعقاب
......
ابحث عن اي منتج هنا
السبت، 26 مارس 2016
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لا تقرأ وترحل شارك بتعليق و ضع بصمتك فنحن نلتقي لنرتقي وتذكر جهود غيرك في كتابة الموضوع